الحقيقة و الجمال – آرثر شوبنهاور
ليست الحقيقة بنتاً للهوى حتى ترتمي في أحضان من لا يرغب بها: إنها بالأحرى جمال ذو عزة عارمة، لدرجة أنه، حتى من ضحى بكل شيء لأجلها، لا يكون واثقا بأنه سينال حتماً أفضالها.
شوبنهاور
ليست الحقيقة بنتاً للهوى حتى ترتمي في أحضان من لا يرغب بها: إنها بالأحرى جمال ذو عزة عارمة، لدرجة أنه، حتى من ضحى بكل شيء لأجلها، لا يكون واثقا بأنه سينال حتماً أفضالها.
شوبنهاور
إرسال التعليق